الدراجات الهوائية

بدأ تنظيم منافسات الدراجات الهوائية في الألعاب الأولمبية منذ أولمبياد أثينا 1896 والتي تضمنت سباق الدراجات على الطرق، وخمس سباقات للدراجات على المضمار. أُضيف سباق الدراجات الجبلية على البرنامج الأولمبي لأولمبياد أتلانتا 1996، كما أضيف سباق دراجات

السباحة

كانت السباحة حاضرة في كل الألعاب الأولمبية في العصر الحديث. على الرغم من أن السباقات الأولمبية الأولى جرت في بيئة طبيعية (تنافس السباحون في خليج زيا في الألعاب الأولمبية في أثينا 1896)، منذ ألعاب عام 1908 في لندن جرت الأحداث فيحوض السباحة، مما أدى

الفروسية – قفز الحواجز

كانت أولمبياد باريس 1900 هي أول ألعاب أولمبية تشهد مُنافسات قفز الحواجز، والتي ما تزال تحافظ على هيئتها وشكلها إلى حدٍ كبير منذ ذلك الحين وحتى وقتنا الحاضر. ويضُم البرنامج الأولمبي منذ أولمبياد 1912 ثلاثة أنواع من منافسات قفز الحواجز هي:

ألعاب القوى

يُنظر إليها عادةً على أنها إحدى الرياضات الاستعراضية ضمن البرنامج الأولمبي، وتتألف ألعاب القوى من 47 نوع مختلف من ألعاب المضمار من ضمنها الجري،القفز،الرمي، والمشي. منذ أولمبياد 1896، وألعاب القوى موجودة في جميع دورات الألعاب الأولمبية، و

ألعاب ذوي الاحتياجات الخاصة

هي رياضة مُخصصة للأشخاص من ذوي الإعاقات المختلفة، ويعود تاريخها إلى أكثر من مئة عام. لم تشهد هذه الرياضة انتشاراً واسع النطاق إلا بعد الحرب العالمية الثانية، حيث كان الغرض منها في ذلك الوقت هو مساعدة المحاربين والمدنيين الذين أصيبوا خلال

اسكواش

الإبحار (الشراع)

"الإبحار هو فن تحريك القارب عن طريق تسخير قوة الرياح، وتتطلب هذه الرياضة مهارة وخبرة كبيرتين في القدرة على التكيف والاستفادة من الظروف المناخية المتغيرة. شهدت أولمبياد باريس 1900 أول ظهور لرياضة الإبحار على لائحة الرياضات الأولمبية المشا

البادمنتون

أخذت هذه الرياضة مُسماها من بيت بادمنتون – منزل دوق بوفورت في المقاطعة الإنجليزية (جلوسيسترشاير). ويعود الفضل للدوق في انتشار اللعبة في عام 1873 حين أحضر نسخة من لعبة "البونا" من الهند وقدمها لضيوفه. ظهرت لعبة البادمنتون لأول مرة كرياضة

التجديف

التجديف هو عملية دفع القارب باستخدام مجاديف مُثبتة بمقابض يمكن التحكم بها دائرياً إلى الأعلى وإلى الأسفل. في التجديف الحديث، يتسابق اللاعبون ضد بعضهم البعض في منافسات فردية أو فرقية مؤلفة من اثنين، أربعة، أو ثمانية لاعبين.  كانت ريا

الترياثلون (السباق الثلاثي)

نشأت رياضة الترياثلون في أوائل سبعينيات القرن العشرين في نادي سان دييغو لألعاب المضمار، حيث كانت تُمارس كتمرين بديل لتمارين المضمار القاسية. وتألف السباق الأول الذي أقامه النادي من الجري لمسافة 10 كلم، وركوب الدراجات الهوائية لمسافة 8 كلم، والسباح